حكاية سيف وسيلين بقلم ياسمين عبدالعزيز
الأكياس ماشي ياعم القاسې.... قلي إيه دول....فريد ببرود هيكونوا
إيه ...هدايا...أروى بسخرية ما انا شايفة حضرتك بس قصدي....
لمين و بمناسبة إيه... .جذبها مرة أخرى مطوقا رقبتها بذراعه و هو
يهمس في أذنها ليكي إنت أروى بارتباك ليا أنا بس انا عيد ميلادي فاتأمسك فريد بالاكياس ووضعها فوق ساقيها ثم بدأ بإخراج الهدايا و يقدمها لها قائلا يلا إفتحيهم...فتحت أروى الهدية الأولى لتتفاجئ بخاتم
من غير خاتم...داه حيخلي العالم كله يعرف إنك ملكي أنا.. ملك فريد عزالدين رمشت أروى بعينيها و هي تحدق في فريد
تشعان قلوبا بيج أحيييه...و اخيرا سمعتها منك عقبالكوا يا بنات ... و النبي قولهالي ثاني أصلي بمۏت في الراجل المتملك زي اللي في الروايات .و كأن أحدهم على رأسه بمقلاة أفاق
يشتمها بصوت عال روايات ثاني يا جزمةيا عديمة الاحساس.... و الله
ماتستاهلي.... هاتي الزفت هنا انا االي غلطان علشان فكرت اصالحك...كان يوم أسود لما تجوزتك.....إختطف العلبة من يدها ليغلقها و يعيدها داخل الكيس...ثم أطبق ذراعيه ممثلا الڠضب....لكزته أروى و هي تراقص حاجبيها باستفزاز
تعرف أنه ألماس هيكون كام يعني لا إنت طلعت بخيل يا فيري....فريد و هو يدا بيد
لا حول ولا