رواية رائعة وكاملة بقلم ولاء رفعت
والخېانة تمنها عندي المۏت ياصبا
تحملت الألم فقالت بيأس : موتني ياقصي ... لو ده هيريحك أقتلني
ترك زراعيها وأبتعد عنها قبل أن يصب غضبه عليها ويعود إلي نقطة البداية ... ذهب مسرعا ليتركها بمفردها تبكي ... وبعد لحظات جاءت زينات حيث أرسلها قصي لتسندها وتعود بها إلي داخل القصر .
: توقفت سيارة الأجرة
قصي : ع الرغم مش عجباني طريقة إعتذارك الي بتقوليها من تحت ضرسك بس المسامح كريم ... فأقترب منها وهو يمد يده إليها
نظرت إليه وقالت : عجبك كده هلبسهم إزاي دلوقت لازم أستخدم إيديا الأتنين عشان الأربطة
أجابها بمكر : خلاص هلبسهولك أنا
صبا : لاء طبعا
ضحك ثم قال : حبيبتي أنتي مراتي يعني ولا عيب ولا حرام ومټخافيش أنا لسه ع