ظنت زوجتي اني نمت
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
يكن بيني وبينها اي كلام وهي لما تعتذر
مرت ايام حتى عادت لي عافيتي وعودت لعملي حرمت نفسي عليها شعرت بانى ضعيف لا استطيع معاقبتها ولا استطيع طلاقها..
________________________________________
مرت علينا خمس سنوات في جفاء تام لايوجد بيننا سوى الكلام البسيط والاكل ومطلبات البيت فقط..
كنت اعلم انها ما زالت تفعل ما تفعل واعلم انها ما زالت ټخونني..
فقررت ان انهي هذه المهزلة وان اتخلص منها ومن عارها الذي لحقنا في كل لحظة وفي كل مكان ويكفي انني تحملت الكثير...
وقبل ان اقرر اي شئ خرجت هي كعادتها للتسوق ولكنها ذهبت لملاقات عشيقها وهي تمر من الطريق واذ بسيارة تخبطها فټقتلها في الحال...
فتنتهي بمۏتهاا معاناتي وعذاباتي وزوجوني اختها فهي ملتزمة اخلاقيا ودينيا تراعي بيتها وزوجها وابن اختها
وانجبت منها ثلاث اولاد وبنتين فهي نعمة الزوجة
فهؤلاء اختان ولكن سبحان الله الفارق كبير بين الملائكة والشياطين.
النهاية