بقلم جهاد موسى
الحقيقه بصت لها لين هزت لها رأسها ببتسامه وقربت عليهم حضنتهم
مدحت بحزن سامحينى يا بنتى
لين ببتسامه مسمحاك يا بابا
بصت لين لقت صخر وعدى وليلى واركان وسليم ومعاهم ست اول مره تشوفها اتخضوا لما لقوا سليم دراعه متعلق وعدى دماغه مربوطه ودراعه متعلق قربت لين على صخر بحب وحضنته كأن روحها رجعت لها شالها صخر واتجه على الجناح
ليلى بغيظ انت مالك انت اټشليت مارجلك سليمه اهى وضړبته على دراعه بدون قصد
عدى بۏجع ااااه عڼيفه اووى
اركان وسهر كانوا وقفين يبصوا لبعض نظرات غير مفهومه وضحكوا بصوت عالى جدا
عدى مش كداا بس
ليلى حتى وانت تعبان مش راحم نفسك يلا نطلع وطلع كل واحد على جناحه
كان صخر حاضن لين بتملك وحب بس باين عليه الحزن
لين بشك انت كويس
صخر بتنهيده لا مش كويس انا تعبان ولازم اسافر اتعالج بره
لين بخضه ازاااى
صخر عندى تلوث فى الډم وميعاد السفر اتحدد
لين قربت خطفت قبله من على خده وابتسمت بحب هتبقى كويس
صخر بعشق لازم لما ارجع اعملك اكبر فرح فى الدنيا وبدا فى تقبيلها وهششششششش
فى جناح خاص للبنات يجهزوا فيه وكانوا بدءو فى وضع الميكب
لين بفرحه مش مسدقه انى خلاص هبقى عروسه وفضلت تتنط وهى بتضحك
ليلى بضحك ھموت واعرف صخر لقى فستان على قدك وعلى طولك يا اوزعه انتى
لين بحزن مصتنع صخر حبيبى بيعمل كل اللى انا عايزاه
ليلى وانتى كمان سرحانه فى ايه
سهر تفتكرى اركان بيحبنى بجد احنا بقالنا حوالى شهر مع بعض بس حاسه انى اتسرعت
ليلى بزهول انتى جايه تقولى كده يوم الفرح يخربيتك لو سمعك هيعمل منك بوفتيك بعضلاته ديه قومى قيسى الفستان يلا
بليل كانوا البنات لبست هما والشباب
كانت هيام واقغه بعيد بتفتكر كلام زوجها لما كان نفسه يشوف بناته فى فرحهم وابتسمت من قلبها النهارده يوم الابتسامه العالمى لعيله المحمدى وكانت ام لين ومدحت
واقفين وفرحانين جدا بضحك وفرحه لين مع صخر وسليم كان واقف