كانت بتخبط على باب الزنزانة بقلم حبيبة الشاهد
بنفسي غير وأنا في أوضه لما قومت من السرير اتلقتها مرميه على الأرض وي وي اااااااه شمس شمس الحقني اااااااه
مريم بتدفعه بعيد عنها وجات لتجري أمسك بها مريم مدة إيديها مسكت الطاسه إلى على الن.. ار وضړبت بيها المعلم الزيت وقع عليه ووقع على إيديها بتصرخ پألم وبتتجه إلى الخارج وهي تضم ملابسها وتبكي وجدت محمد في أمامها أمسكها من حجابها
مريم پبكاء لا لا معملتش حاجه أنا انا
المعلم بصړيخ من الألم أطلب الأسعاف
محمد بيطرق مريم التي استغلت بعده عنها بتجري برا المنزل بدون حجاب الذي وقع من قبضت محمد بتجري في الشارع بتخرج برا الشارع بتجد سياره أتيه في أتجها بيقف بفزع نزل وهو يراها تلتقت أنفسها بصعوبه توجه إليه اتسعت عينه عندما وجدها هي وقعت فاقده الوعي حملها ووضعها داخل السياره وصعد هوا الاخر وقاض إلى.....
كريم أنت أتجننتي أنت بتقولي إي
نهال أنا متجننتش بس أنا عايزه أطلق أنت عايز مني إي تاني خلاص إلي أنت عايزه أخدته ومن غير موفقتي هتعيشني معاك تاني ليه أنت كنت ھټموټني بيدك ليه هوا أنا لعبه في إيدك ما أنت معاك حق كل واحد ليه يد وحد يحميه بيفتري على خلق الله أنت حتى متعرفش عني حاجه أتجوزتني ليه علشان الڤضيحه إلي سببتهالي لو كنت متجوزتنيش مكنتش هيمسك حاجه لي تعمل كده حرام عليك
نهال پغضب مش عايزك أنت إي اتجوزتني علشان تت.................. ساله لما تشوفني ضعيفه قدامك بس أنا عمري مكنت ضع.. يفه غير لما عرفتك أنت متستحقش المنصب إلي أنت فيه أنت خلفت العهد إلي أنت حلفت بيه يوم التخرج
كريم أنا مخلفتش العهد لو كنت خلفته مكنتش اتجوزتك إلي خلاني اتجوزك هو الحلاف إلي حلفت بيه يوم التخرج
كريم بعصبيه الكلامه دي مش عايز اسمعاها تاني أنت فهما وطلاق قولتلك مش هتطلق
نهال تمام أنا عايزه أروح عند ماما
كريم وهو يشعر پألم نهال ممكن تروحي أوضتك دلوقتي
نهال مش متحركه من مكاني غير لما ترود
بتنظر إلى كريم وهو يميل بجسده ويقع
الفصل_العشرون
بين_العشق_والأنتقام
يهلوس في الكلام بتهبط الدرج بتأخذ صحن غويض وبتصعد إلى الأعلى ثم إلى غرفته بتدلف إلى المرحاض بتمله مياه وأخذة منشفه صغيره وتوجه إليه جلست على طرف الفراش
ثم وضعت الصحن على الكومودينه ووضعت المنشفه لتتبل وتسحبها وتقوم بعص. رها ومشتها على وجهه بسبب أرتفاع درجة حرارته قامت بعد وقت خرجت من الغرفه وتوجهت إلى
نهال بضيق أعمله إي يكله أنا معرفش حاجه في المطبخ دا الحمد لله يوم ما دخلته فتح تله إيده والمره التانيه مفتوح ق رنه هههه أنا بومه والله أعملك إي يا أخينى أنت أنا هعمل إلي هتلقيه
بتدور في المطبخ لغيط أما بتجد خضروات في الثلاجه بتقوم بتحضير شوربة خضار بتضع الصحن على الصنيه وبتقوم بحمله وبتتجه إلى الأعلى بتضعه جانب الصحن الذي في
المياه بتزيحه بيديها وبتضع الصنيه جانبه بتمسك الوساده وبترفع رأس كريم وبتضعها هي الأخره على الوساده التي ينام عليها
نهال كريم كريم فوق علشان تأكل
كريم بتعب لا لا أنا عايز أنام
نهال لا يلا أتعدل معايا
نهال بتجلس جانبه وبتأخذ الصنيه بتضعها على قدميها وقامت بأملاء المعلقه ووضعتها أمام فمه بعد أطعامه بتضع الصنيه في مكانها بتيجي تقوم بتتفجأ به يمسك يديها
كريم بهلوسه حور أستني ه هفهمك أنا مخنت قيش
نهال پصدمه وهي تضع يديها على فمها والدموع تترقرق في عينيها
شمس بينظر إليها بفزع من شكلها وصرخها وهي تضع يديها على بطنها قبل أن يقول شئ كانت فاقده الوعي حملها وتوجه إلى خارج الغرفه الظابط حاول أقفه
الظابط سيف مينفعش كده يا شمس بيه
شمس پغضب إلى هيقف قدامي هخالي رجالتي إلي برا يقت لوه ويحطه لح مه لك لاب السكك أنت فاهم
شمس بيتجه إلى الخارج احدى الحراس بيفتح باب السياره بيضعها وبيتجه إلى المقعد وبيقوض متجه إلى أقرب مستشفى وخلفه سيارات الحراس وسياره الشرطه بيقف بعد
وقت أمام المستشفى بيحملها وبيتجه إلى الداخل بينظر إليها بيجد وجهها أزرق وشفيفها زرقاء كا الچثه وقف مصډوم من شكلها أفاق على صوت الطبيب الغاضب
الطبيب حطها هنا بسرعه كان يشاور على الترولي وضعها شمس ودمعه تنهمر من عينه والطبيب يأخذها ويسير في الممر
بعد وقت كان يقف أمام غرفت العمليات يدعو الله أن تبقى زوجته بخير
بعد وقت بخرج الطبيب من الغرفه بيتجه إليه